Wednesday, February 12, 2014

موضوع افضل الحلول لبعض مشكلات الابناء امة اقرا




افضل الحلول لبعض مشكلات الابناء


افضل الحلول لبعض مشكلات الاطفال


افضل الحلول لبعض مشكلات الابناء


جمله تعاني منها معظم الامهات طفلي لا

طفلي لا ينام ------ لا يدرس ---لا----------- الخ ففي كل بيت هناك معاناه من مشكله

وكل مشكله لها حلول وهنا في موضوعي جمعت لكم معظم الحلول لاهم المشكلات التي نعاني منها وارجو لكم الافاده وربي يجعل لكم قره عين في ابناءكم جميع
نبدا بالمشكله الاولى وهي

طفلي لا ياكل



اهم شيء ابتعدي عن ادويه فاتح الشهيه ضررها اكثر من نفعها عن تجربه

ولا ترغميه على تناول الطعام دعيه ياكل برغبته ولا تجبريه على نوع او كميه محدده

3- لا توعديه بالهديا اذا اكل لانها عاده سلبيه بالنهايه

4- لا تجبريه على الاكل في حاله الزعل

5- لا تعاقبيه لو ما اكل والاهم من هاد كله شجعيه ان يدخل معك المطبخ ويساعدك فهذا يساعدك كثيرا بالمستقبل

ويستحيل ان يرفض اي طعام بعد ذلك وعوديه على اوقات منتظمه لتناول الاكل ولا تطعميه فوق حاجته ابدا

طفلي لا يدرس



لماذا يكره بعض التلامذة الصغار الفروض المدرسية؟
هناك أسباب عدة قد تجعل التلميذ الصغير يكره الفرض المدرسي. فقد يكون التلميذ يعاني مشكلة عسر الكتابة أو القراءة أو يعاني مشكلة في تحريك يديه، أو أنه لا يفهم الدرس في المدرسة وسبب ذلك ربما مشكلة في السمع أو النظر، أو أنه بكل بساطة لا يحب المعلّمة، فينفر منها وبالتالي يكره إنجاز فروضه.
لتجنب هذه الأمور على الأم مراقبة طفلها قبل دخوله المدرسة أو حتى الحضانة، ويكون ذلك بتوفير نشاطات له مثل الرسم أو المعجون مما يسمح لها بمراقبته واكتشاف نمطه، أي إذا كان بطيئًا يستوعب بسرعة أم لا، أو إذا كانت لديه مشكلة في الخط أو في الكتابة كيف يمسك القلم.
لذا من المهم أن يكون هناك شخص واحد يشرف على تدريس الطفل وليس عدة أشخاص، أي أن يكون له مرجع واحد، يتكيف مع نمط الطفل وفي المقابل يرتاح الطفل الى وجوده وإشرافه على درسه

واهم شيء حاولي التركيز على الالعاب التي تنمي فكره وتساعده في الدراسه متل الالعاب الصوتيه فهي رائعه لطفلك

التدعيم الإيجابي اللفظي للسلوك المناسب، وكذلك المادي، وذلك بمنح الطفل مجموعة من النقاط عند التزامه بالتعليمات، تكون محصلتها النهائية الوصول إلى عدد من النقاط تؤهله للحصول على مكافأة، أو هدية، أو مشاركة في رحلة، أو غيرها، وهذه الأساليب لتعديل السلوك ناجحة ومجربة في كثير من السلوكيات السلبية

طفلي لا يسمع كلامي


اوقات كتير نطلب من ابنائنا تنفيذ اوامر معينة و يكون رد فعلهم عدم سماع الاكلام و اوقات نحس اننا بنكلم نفسنا و كانهم مش سامعين اساسا 6 طرق ممكن من خلالهم ان شاء الله نتغلب علي هذه المشكله مع ابنائنا



1- نبتعد نهائيا عن استخدام الضرب ونحاول نحتفظ بهدوء اعصابنا علي قد مانقدر

2- نتكلم مع الطفل كاننا بنتكلم مع شخص كبير و يكون عندنا صبر في التعامل لحد ما يبدأ الطفل يستمع لنا

3- ان نوضح للطفل النتائج السيئة المترتبة على عدم سماعة لكلامنا والنتائج الجيدة التي تعود عليه من طاعته لاوامرنا

4- نستخدم في كلامنا جمله علشان انت بتحبني اسمع كلامي وانت عارف اني بحبك و بخاف عليك

5- و نبعد عن الضرب كوسيلة عقاب و نستخدم فكرة حرمان الطفل من شئ محبب له مثل اللعب او الكمبيوتر او التليفزيون او اي شئ يفضلة

6- نعمل نفسنا اخدين منه موقف يعني نزعل و نسكت عن الكلام معه حتي يشعر بمدي اهمية وجودك في حياته

طفلي لا ينام مبكرا



وفيما يلي بعض الطرق التي تساعدك في إقناع طفلك بالذهاب إلى الفراش للنوم مبكراً:

* كوني هادئة:

كوني حاذقة وهادئة في الوقت نفسه مع طفلك في حالة رفضه الذهاب إلى النوم، وذلك بالحديث معه بهدوء دون تشنُّج، مع التمسك بموقفك.

* لا تنامي بجانبه:

من الأفضل ألاَّ تعوِّدي طفلك النوم وأنت بجانبه؛ لأنَّ هذا التصرُّف سيصبح عادة سيئة لا يمكن التخلص منها بسهولة مستقبلاً. وأفضل درس يمكن تعليمه له هو إقناعه بالذهاب إلى النوم، ويمكن أن يتم ذلك باتباع بعض التصرفات الليلية قبل النوم، مثل: الاستحمام، أو قراءة كتاب أو الذهاب إلى السرير أو سماع جزء محبَّب من نشيده، وبهذه الطريقة سيعرف الطفل أنَّ موعد نومه قد حان، إلى جانب ذلك يمكن أن تجعليه يحسّ بالأمان، وذلك بقولك له أنَّك ستعودين بعد خمس دقائق إذا بقى في السرير.

* اختيارات قبل النوم:

لمساعدة طفلك في الإحساس باستقلاليته، اجعليه يطلب بعض الاختيارات المقبولة، مثل القصة التي يودُّ سماعها قبل النوم أو الآيات القرآنية أو الدعاء، أو ملابس النوم التي يحب ارتداءها، والغاية هي أن تلبِّي طلبين أو ثلاثة من طلباته، مع توضيح سعادتك باختياراته.

* لا لتضييع الوقت:

تكثُر طلبات الأطفال عند موعد النوم، طلب كأس ماء أو غيره، رغبة منه في إبقائك بجانبه أطول فترة ممكنة، وإذا شعرت بأنَّه يحاول أن يضيِّع الوقت بهذه الطلبات، لا تمنحيه هذه الفرصة، بل وجِّهيه إلى النوم.

ويمكنك مستقبلاً جمعُ كلِّ طلباته وجعلُها من متطلبات ما قبل النوم، مثل وضع كأس من الماء على الطاولة، وتوجيهه إلى الذهاب إلى دورة المياه، واحتضانه وتقبيله.

* سرير أكبر:

بعد سنّ الرابعة انقلي طفلك في النوم إلى سرير أكبر، وذلك الإجراء سيشعره بأنَّه صار أكبر سناً، وعليك انتهاز هذه الفرصة لتذكيره بأنَّ الطفل في هذه السنّ يتصرَّف من تلقاء نفسه ويذهب إلى النوم في موعده دون أن يدفعه شخص آخر إلى ذلك

طفلي خجول

.

المبادرة إلى حل الخلافات الأسرية إن كانت موجودة، ومحاولة تعايش الوالدين في سلام، لتوفير مناخ أسري، ينعم بالثقة والمحبة والاستقرار.
2- ليس الحل أن تجابه طفلك بقولك له:
يا خجول، يا بليد، يا كسول، انظر إلى أصدقائك... الناس لا يحبونك؛ لأنك خجول، كن رجلاً.
ويمكنك أن تقول له:
عمّك سيزورنا اليوم، ما رأيك أن تستقبله أنت، وترحب به، وتدخله البيت، أرى أنك أهل لذلك...
3- الإصغاء لمشاعر الطفل وأفكاره وآرائه، وعدم إهماله؛ فما قد يكون عندك تافهاً، لا يكون عند طفلك كذلك.
4-البعد عن السلطوية في التعامل، فنتائجها دائماً عكسية.
5- لا تقارن بين طفلك وإخوته؛ فهذا يولد عقداً نفسية، وأدواء يسهل تلافيها من البداية.
6- تربية الطفل على الاستقلال بالذات، والاعتماد على النفس.
7- الحذر من التدليل المستمر الزائد عن الحد.
8- محاولة تدريب الطفل تدريجياً على التصرف بمفرده في المواقف العمرية المناسبة.
9- احرص على ألاّ تردّ في كل شيء نيابة عن طفلك؛ خوف الإحراج، أو تغطيةً على خجله، أو عجزه عن الردّ.
10- شجّع طفلك على أي خطوة يتخذها وأفهمه أنه جدير بالتي بعدها.
11- أتح الفرصة لطفلك أن يعبر عن رأيه بقول:" لا " في الوقت المناسب.
12- ابتعد عن النظرات الحادة المستمرة، والتي أحياناً تكون كالسياط على قلب طفلك.
13- تابع طفلك في المدرسة، مع المرشد والمدير والمعلم، وتعاون معهم لتعزيز نقاط القوة في طفلك.

طفلي خواف




ينصح الآباء بالتعامل مع هذه المخاوف باللين، ومحاولة الاشتراك مع الطفل فى جميع الظروف التى يقاومها بهدوء حتى يشعر بالأمان، وأن تحاول الأم من جانبها أن تتركه لفترات بسيطة متدرجة فى المدة حتى يستطيع الابتعاد عنها، وكذلك يمكن أن تقص عليه بعض القصص التى يفهمها عن الشجاعة وعن العلاقات مع الآخرين وعن الحضانة والزملاء، كما تعمل على مشاركته فى الألعاب التى يحبها، واصطحابه أثناء أداء التمارين الرياضية أو عند القيام بزيارات منزلية للعائلة، وذلك حتى يبدأ الطفل تدريجيا بالانخراط فى المجتمع دون خوف وتزول عنه أعراض الاغتراب وعدم المشاركة.

وهناك نوعٌ آخر من المخاوف المرضية، وتبدأ فى الظهور عند خمس سنوات، وتكون نتيجة للعوامل الوراثية من أحد الأبوين، ويجب أن يعمل الوالدان على مواجهة مثل هذه المخاوف بصورة تدريجية بالتعرف لمثل هذه المؤثرات بدون أى ضغط أو سخرية من الطفل.



طفلي لا يصلي




أولاً – منذ العام الثاني وحتى العام الرابع
في البداية يجب أن يحرص كل من الأب والأم على أن يكون هناك نصيب جيد من صلاتهم أمام الأطفال في هذه المرحلة حتى ولو لم ينتبه الطفل لذلك في البداية إلا أن تكرار هذه العملية بشكل دوري وأن يكون ذلك في مكان محدد في المنزل سيكون ذلك مفيدا جدا ومحفزا للطفل على تقليد والديه فسيعتقد في البداية أن هذه مجرد لعبة يقوم الأب أو الأم بها يوميا عدة مرات فلماذا لا يشاركهم هذه اللعبة الجميلة، وبعد عدة أيام من تكرار الصلاة أمام الطفل سيحرص الطفل على أن يقف بجوار والده وقت الصلاة ويفعل كما يفعل والده ومع مرور الأيام سيحاول الطفل أن يفعل ذلك بمفرده ولكن ليس في أوقات منتظمة وهي بداية جيدة جدا في هذه المرحلة التي لن يكون الطفل قد تخطى الرابعة من عمره.

بعد أن يحدث التعود على هذه اللعبة يجب محاولة إقناع الطفل بأن هناك إله وأن هذا الإله هو الذي يجلب لنا كل اللعب والحلوى ويجعلنا نخرج للتنزه وسيكون ذلك مناسبا في ما بين الرابعة والسادسة من عمر الطفل، وبهذه الطريقة نقوم بربط كل الأشياء الجميلة بالله وفي الوقت المناسب نقوم بعمل ربط بين أداء صلاة الوالد مثلا وبين توفير بعض الأشياء الجميلة التي يحبها الطفل، فينشأ ارتباط شرطي بين أداء الصلاة وتوفير هذه الأشياء.

اتمني يكون موضوعي مفيد لكم








htqg hgpg,g gfuq la;ghj hghfkhx





No comments:

Post a Comment