Tuesday, February 11, 2014

موضوع تطبيقات حول الكناية امة اقرا


تطبيقات حول الكناية :


حدد الكناية و لازم معناها و نوعها في الأمثلة الآتية:




الكناية




لازم معناها





نوعها
الأمثلة:









تقول العرب: « فُلاَنَةُ بَعِيدَةُ مَهْوَى القُرْط »





وقالت الخنساء: طَوِيلُ النَّجَادِ رَفِيعُ العِمَادِ •●• كَثِيرُ الرَّمَادِ إذَا مَا شَتَا





« فَأصْبَحَ يُقَلٍّبُ كَفَيْهِ عَلَى مَا أنَفَقَ فِيهَا و هِيَ خَاوِيَةٌ »





فُلاَنٌ نَدِيُ اليَدِ





جَرَتِ المُبَارَاةُ فَوْقَ المُسْتَطِيلِ الأخْضَرَ





أصَابَ الشَاعِرُ مَوَاطِنَ الكِتْمَانِ





قال تعالى: « يَا ابْنَ أُمِّ لاَ تَأْخُذْ بلِحْيَتي و لاَ برَأْسِي »





يُشَارُ إلَيْهِ بِالأصَابِعِ





لَقَدْ قَلَّ بَيْنَ المَهْدِ و اللَّحْدِ لَبْثُهُ





خَرَجَ الوَالِدُ مَعَ أُمِ بَنِيهِ





و لَمَا شَرِبْنَاهَا و دَبَّ دَبِيبُهَا •●• إلَى مَوَاطِنِ الكِتْمَانِ قُلْتُ لَهَا قِفِي





غَادَرَ أصْحَابُ القُبَعَاتِ الزُرْقِ المَدِينَةَ





يَوْمُ الحَشْرِ لاَ رَيْبَ فِيهِ





فَوَعَالمُ السِّرِ و الجَهْرِ لأنْجَحَنَّ






أتَقُولُ أفٍ للتِّي حَمَلَتْكَ ثُمَ رَعَتْكَ دَهْرًا





قَوْمٌ تَرَى أرْمَاحَهُمْ يَوْمَ الوَغَى •●• مَشْغُوفَةً بمَوَاطِنِ الكِتْمَانِ





شَهِدَتِ الوَرَقَةُ الخَضْرَاءُ انْخِفَاضًا هَذَا الأسْبُوع





جَاءَ و جَبينُه تَصَبَبُ عَرَقًا





هَذِهِ الفَتَاةُ نَاعِمَةُ الكَفَّيْنِ





هَذَا التِّلْمِيذُ يُمْكِنُهُ نَزْعُ المِصْبَاحِ دُونَ سُلَمٍ





إنَّ الذِّي مَلأ اللُّغَــــــــــاتَ مَحَــــــــاسِنًا •●• جَعَلَ الجَمَالَ و سِرَّهُ فِي الضَّادِ





أدْعُوكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَ فَاعْفُ كَمَا عَفَوْتَ •●• يَا ذَا العُلاَ عَنْ صــَـاحِبِ الحُوتِ





تَجُولُ خَلاَخِيــــــــــــلُ النِّسَاءِ و لَمْ أرَى •●• لِرَمْلَةَ خُلْخـَــالاُ يَجُولُ و لاَ قَلْبَا





قال دريد الصِّمة:


كَمِيشُ الإزَارِ خَارِجُ نِصْفِ سـَـــــــــــاقِهِ •●• صَبُورٌ عَلَى الجــَّـلاَءِ طَلاَعُ أنْجَدَ





قال الراعي النمري:


ضَعِيفُ العَصَا بَادِيُ العُرُوقُ تَرَى لَهُ •●• عَلَيْهَا إذَا مَا أجْدَبَ النَّاسُ إصْبَعًا





قال الهذلي:و كُنْتُ إذَا جَارِي دَعَا لِمَضُوفَةٍ•●•أشَمِّرُ حَتَّى يَنْصُفُ السَاقَ مِئْزَرِي





قال الشنفرى:


لَقَدَ أعْجَبَتْنِي لاَ سُقُوطًا قِنَاعٍهَا •●• إذَا مَـا مَشَتْ و لاَ بِذَاتِ تَلَفُّتِ


تَبِيتُ بُعَيْدَ النَّوْمِ تُهْــدِي غَبُوتَهَا •●• لِجَـــــــــارَتِهَا إذَا الهَدِيَةُ قَـلَّتِ





يَبِيتُ بمنجاةِ مِنَ اللَّـــــوِمِ بَيْتُهَا •●• إذَا مَا بُيُوتٌ بِالمَــلاَمَةِ حـُــلَّتِ





كَأنَّ لَهَا فِي الأرْضِ نَسْيًا تَقُصُّهُ •●• عَلَى أمِّهَا و إنْ تُكَلِّمْكَ تَبَــلَتِ





خَمَدَتْ جَذْوَةُ أمِّ قَسْطَلٍ





فَإنْ تَبْتَئِسْ بالشَنْفَرَى أمًّ قَسْطَلٍ •●• لَمَّا اغْتَبَطَتْ بالشَنْفَرَى قَبْلَ أطْوَلُ





لَسَعَتْهُ ابْنَةُ الرَّمْلِ





يقول ابن أبي ربيعة:


بَعِيدَةُ مَهْوَى القُرْطِ إمَّا لَنُــــــــوفَلَ •●• أبُوهَا و إمَّا عَبــْدُ شَمْسٍ و هَاشِمٍ





قال امرؤ القيس:


و تُضْحِي فتِيتُ المِسْكِ فَوْقَ فِرَاشِهَا •●• نَؤُومُ الضُّحَى لَمْ تَنْطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ


و قَدْ أغْتَدِي و الطَّيْرُ فِي وُكنــــــــاتِها •●• بِمنجردٍِ قَيْدَ الأوَابدِ هَيْكـَـــــَـــــــلِ





من حديث أم زرع: « زَوْجِي رَفِيعُ العِمَادِ، عَظِيمُ الرَّمَادِ، قَرِيبُ البَيْتِ مِنَ النَادِ »





دَقَّ المُحَارِبُ عُنُقَ عَدُّوِهِ





قَطَعَ المُقَاتِلُ عُنُقَ غَرِيمِهِ





سُئِلَ الرَّسُولُ عَنَ ذَبْحِ الفَرَعِ (أوَلُ مَا تُنْتِجُهُ النَّاقَةُ، و كَانُوا يَذُبَحُونُهُ للهِ) قَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : « حَقٌ و إنْ تَتْرُكْهُ حَتَّى يَكُونَ ابْنَ مَخَاضٍ أو ابْنَ لَبُونٍ فَيَصِيرُ لِلَحْمِهِ طَعْمٌ » و قَالَ : « هُوَ خَيْرُ مِنْ أنْ تَكْفِي إنَاءَكَ »





قال الأخنس بن شهاب التغلبي:


و كُلُّ أنَاسٍ قَارَبُوا قَيْدَ فَحْلِهمِْ •●• و نَحْنُ خَلَعْنَا قَيْدَهُ فَهُوَ سَارِبُ





قال الفرزدق: إذَا مَالِكٌ ألْقَى العَمَامَةَ فَاحْذَرُوا •●• بَوَادِرَ كَفَّيْ مَالِكَ حِينَ يَغْضَبُ





قال المهلهل في رثاء كليب:


و هَمَّامُ بْنُ مُرَةَ قَدْ تَرَكْتَ •●• عَلَيْهِ القَشْعَمَيْنِ مِنَ النُّسُورِ





قال عز وجل: « يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهُلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أرْضَعَتْ »





قال عز وجل: « يَوْمَ يَفِرُّ المَرْءُ مِنْ أخِيهِ »





قَلَّبَ كَفَيْهِ، أسْقَطَ فِي يَدِهِ، عَضَّ عَلَىْ يَدَيْهِ، قَرَعَ سِنَّهُ، مَبْسُوطُ اليَمِينِ، كَثِيرُ الرَّمَادِ، مَهْزُولُ الفَصِيلِ، مَرَرْتُ بدَارٍ كَلْبُهَا جَبَانٌ





قال نصيب: كَعَبَــــدِ العَزِيزِ عَلَى قَوْمِهِ •●• و غَيْرُهُمْ مِنَنٌ ظـَاهِرَةٌ


فَبـــَـــــابُكَ أسْهَلُ أبْوَابِهِم •●• و دَارُكَ مَأهُولَةٌ عـَامِرَة


و كَلْبُكَ آنِسٌ بِالزَّائِرِينَ مِنَ •●• الأمِّ بِالابْنـَـــــةِ الـزَّائِرَة





قال إبراهيم بن هِرمة:يَكَادُ إذَا مَا أبْصَرَ الضَّيْفَ مُقْبِلاً •●• يُكَلِّمُهُ مِنْ حُبِّهِ و هُوَ أعْجَمُ



No comments:

Post a Comment