توصل علماء يابانيون إلى تقنية متطورة لإنتاج الخلايا الجذعية بطريقة أسرع وأسهل وأكثر فاعلية من التقنيات الحالية.
وتوصل الباحثون في مركز رايكن للأحياء إلى أن خلايا الجلد والدم المعرضة إلى حمام حمضي ضعيف لمدة 30 دقيقة تتعافى بعد ثلاثة أيام، وتعود لحالة مماثلة لحالة الخلايا الجذعية الجنينية، وهذه الخلايا المسماة stap أثبتت قدرتها على النضوج إلى أنواع مختلفة من الخلايا والأنسجة البشرية.
وستجعل هذه التكنولوجيا بالإمكان مستقبلاً إنتاج أعضاء بشرية، كما ستساعد على فهم كيفية التحكم بإنتاج الخلايا الجذعية لإيجاد تكنولوجيا جديدة لمكافحة الخلايا السرطانية وأمراض أخرى، وفق البحث.
وتجرى في الوقت الراهن أبحاث تجريبية لإنتاج أنسجة كبد وقلب بشريين قادريين على تأدية عملهما بشكل كامل.
وتعتمد الأساليب الحالية لإنتاج الخلايا الجذعية إما على الحصول عليها من أجنة بشرية، وهي عملية مثيرة للجدل، وإما على إعادة برمجة خلايا بالغة مأخوذة من الجلد أو الدم لتصبح خلايا جذعية، وهي عملية يلزمها عدة أسابيع بنسبة نجاح ضئيلة.
وتعد الخلايا الجذعية الخلايا الرئيسية في الجسم، وهي قادرة على التحول إلى أنواع الخلايا الأخرى.
ويقول العلماء إنه من خلال المساعدة على تجديد الأنسجة وإمكانية تكوين أعضاء جديدة، سيكون من الممكن إيجاد علاجات لأمراض عدة في المستقبل لا علاج لها في الوقت الحالي.
منقول
وتوصل الباحثون في مركز رايكن للأحياء إلى أن خلايا الجلد والدم المعرضة إلى حمام حمضي ضعيف لمدة 30 دقيقة تتعافى بعد ثلاثة أيام، وتعود لحالة مماثلة لحالة الخلايا الجذعية الجنينية، وهذه الخلايا المسماة stap أثبتت قدرتها على النضوج إلى أنواع مختلفة من الخلايا والأنسجة البشرية.
وستجعل هذه التكنولوجيا بالإمكان مستقبلاً إنتاج أعضاء بشرية، كما ستساعد على فهم كيفية التحكم بإنتاج الخلايا الجذعية لإيجاد تكنولوجيا جديدة لمكافحة الخلايا السرطانية وأمراض أخرى، وفق البحث.
وتجرى في الوقت الراهن أبحاث تجريبية لإنتاج أنسجة كبد وقلب بشريين قادريين على تأدية عملهما بشكل كامل.
وتعتمد الأساليب الحالية لإنتاج الخلايا الجذعية إما على الحصول عليها من أجنة بشرية، وهي عملية مثيرة للجدل، وإما على إعادة برمجة خلايا بالغة مأخوذة من الجلد أو الدم لتصبح خلايا جذعية، وهي عملية يلزمها عدة أسابيع بنسبة نجاح ضئيلة.
وتعد الخلايا الجذعية الخلايا الرئيسية في الجسم، وهي قادرة على التحول إلى أنواع الخلايا الأخرى.
ويقول العلماء إنه من خلال المساعدة على تجديد الأنسجة وإمكانية تكوين أعضاء جديدة، سيكون من الممكن إيجاد علاجات لأمراض عدة في المستقبل لا علاج لها في الوقت الحالي.
منقول
No comments:
Post a Comment