استمع في هذه الاثناء إلى انشودة مطوع ضحوكي
شدتني جدا ، وجلست بيني وبين نفسي افكر ، ليش النظرة العامة للمطوع أنه ذو لحية طويلة وثوب قصير وتزمت واضح وعبوس في الوجه ، لا يعرف الضحك ، اعترف نعم هذي كانت نظرتي وتفكيري عند لفظ كلمة مطوع ، كنت اعتقد ان المطوع لا يضحك ولا يمزح ولا يشوف تلفزيون ولا يتكلم إلا بالدين ، طبعا هذه نظرة خاطئة ولا اعرف سببها حقيقة الا انني ومنذ وعيت على هذ الدنيا وأنا نظرتي له هي بهذا الشكل البائس ، في حين انفتاح العالم ووجود الفضائيات بهذا الزخم الهائل غير هذه النظرة تماما ، الشيخ سلمان الجبيلان الشيخ العريفي الشيخ نبيل العوضي والشيخ والدكتور عايض القرني والشيخ نايف الصحفي والشيخ سلطان الدغيلبي (ابو زقم) المقدم المتألق مشاري الخراز ، القارئ مشاري العفاسي والقارئ فهد الكندري ، والكثير الكثير ممن لا يسعني ذكرهم غيروا نظرتي عن هذا المطوع ، فهم باسلوبهم المرن السلس وضحكتهم ومزحهم الجاد اوصلهم لقلوب الكثير من الناس والكثير أحب هذا الدين بتفاصيله الدقيقة منهم ، ولا اخفيكم اني تعلمت الكثير منهم جزاهم الله عنا خير الجزاء
وبيني وبينكم كيف لمطوع ان لا يضحك فهذا هو الغريب ، فالسعادة تحفه حف كيف ولا وهو محاط بالذكر اينما كان فكيف لقلبه ان لا يضحك وقد عرف الله حق معرفته ، بل كيف يشقى هذا المطوع وهو مع الله في كل احواله ،
من بعد عن الله وذكره هو من يحق له البكاء ، فقد اشترى الدنيا ومن يشتري الدنيا ببيع اخرته فقد انتهى امره من التعاسة والكأبة والحزن
موضوع رأيته جميل في مضمونه واحببت مشاركتكم به
شدتني جدا ، وجلست بيني وبين نفسي افكر ، ليش النظرة العامة للمطوع أنه ذو لحية طويلة وثوب قصير وتزمت واضح وعبوس في الوجه ، لا يعرف الضحك ، اعترف نعم هذي كانت نظرتي وتفكيري عند لفظ كلمة مطوع ، كنت اعتقد ان المطوع لا يضحك ولا يمزح ولا يشوف تلفزيون ولا يتكلم إلا بالدين ، طبعا هذه نظرة خاطئة ولا اعرف سببها حقيقة الا انني ومنذ وعيت على هذ الدنيا وأنا نظرتي له هي بهذا الشكل البائس ، في حين انفتاح العالم ووجود الفضائيات بهذا الزخم الهائل غير هذه النظرة تماما ، الشيخ سلمان الجبيلان الشيخ العريفي الشيخ نبيل العوضي والشيخ والدكتور عايض القرني والشيخ نايف الصحفي والشيخ سلطان الدغيلبي (ابو زقم) المقدم المتألق مشاري الخراز ، القارئ مشاري العفاسي والقارئ فهد الكندري ، والكثير الكثير ممن لا يسعني ذكرهم غيروا نظرتي عن هذا المطوع ، فهم باسلوبهم المرن السلس وضحكتهم ومزحهم الجاد اوصلهم لقلوب الكثير من الناس والكثير أحب هذا الدين بتفاصيله الدقيقة منهم ، ولا اخفيكم اني تعلمت الكثير منهم جزاهم الله عنا خير الجزاء
وبيني وبينكم كيف لمطوع ان لا يضحك فهذا هو الغريب ، فالسعادة تحفه حف كيف ولا وهو محاط بالذكر اينما كان فكيف لقلبه ان لا يضحك وقد عرف الله حق معرفته ، بل كيف يشقى هذا المطوع وهو مع الله في كل احواله ،
من بعد عن الله وذكره هو من يحق له البكاء ، فقد اشترى الدنيا ومن يشتري الدنيا ببيع اخرته فقد انتهى امره من التعاسة والكأبة والحزن
موضوع رأيته جميل في مضمونه واحببت مشاركتكم به
No comments:
Post a Comment