إنّـي مُتَـهمٌ بالحبّ .. وزرعِ الـوردِ ..
ونبـذِ الكـرهِ .. ورفض الحقـدِ ..
وكرهِ السًّيـدِ .. والعبـدِ .. !
أني متًّهمٌ بالصـدقِ ..
ومنـحِ القلب .. إلى القلبِ .. !
متهم بالـوجدِ الحارقٍ ؛
حارقِ غاباتِ الليل ..،
ومُشعـلِ أفكـار الصَّبـار ..،
ومُلهم أحلام الثَّـوراتِ ،
المعلـنِ في الملأِ الطُّـوفان !
إنّي مارقْ ..
مارقْ ..
مارقْ ..
أعلنُ عصياني الأبديَّ
أفسد أحلامَ الفتيانْ !
رجاءً .. لا تقرأ شعري .. !
لاتقرأ عشقي النازفَ في غسقِ الوجدانْ ! ،
فالشّعرُ يهربُ فينا كالسّكّينْ ،
حينَ يصدمُه وطن صخريٌّ ،
يقمعهُ بردُ الحيطانْ !!
والشًّوقُ يسافر فينا ضِراماً ،
حين تضيقُ به الشًّطْـآنْ !
يا نهر الشّعر العابرِ للأكوانْ ..
حـرّرني من بشَرٍٍٍِِِ تُغريه نفايات الدُّنيا ،
ويأنفُ من عَبَقِ الانسانْ !!
رجاءً .. لا تقرأ شعري .. !
أني أحبُّ الشِّعر يُبهمُ أكوان التٌّعساءِ .. ، يُدهشُهم ،
يُغريهم كالقمرِ النَّشوانْ !
أحبُّ الحبًّ يشكّل أحلاماً كبرى ..
يؤرِّخُ أزمنة الانسانْ !!
يا نهر الشِّعر العابرِ للأكوانْ ..،
ياروحاً ينصحُ بالإيمانْ ..
يا شعرَ الآهِ المتنامي :
منفاي ومنفاك البُلداءْ !!
ونبـذِ الكـرهِ .. ورفض الحقـدِ ..
وكرهِ السًّيـدِ .. والعبـدِ .. !
أني متًّهمٌ بالصـدقِ ..
ومنـحِ القلب .. إلى القلبِ .. !
متهم بالـوجدِ الحارقٍ ؛
حارقِ غاباتِ الليل ..،
ومُشعـلِ أفكـار الصَّبـار ..،
ومُلهم أحلام الثَّـوراتِ ،
المعلـنِ في الملأِ الطُّـوفان !
إنّي مارقْ ..
مارقْ ..
مارقْ ..
أعلنُ عصياني الأبديَّ
أفسد أحلامَ الفتيانْ !
رجاءً .. لا تقرأ شعري .. !
لاتقرأ عشقي النازفَ في غسقِ الوجدانْ ! ،
فالشّعرُ يهربُ فينا كالسّكّينْ ،
حينَ يصدمُه وطن صخريٌّ ،
يقمعهُ بردُ الحيطانْ !!
والشًّوقُ يسافر فينا ضِراماً ،
حين تضيقُ به الشًّطْـآنْ !
يا نهر الشّعر العابرِ للأكوانْ ..
حـرّرني من بشَرٍٍٍِِِ تُغريه نفايات الدُّنيا ،
ويأنفُ من عَبَقِ الانسانْ !!
رجاءً .. لا تقرأ شعري .. !
أني أحبُّ الشِّعر يُبهمُ أكوان التٌّعساءِ .. ، يُدهشُهم ،
يُغريهم كالقمرِ النَّشوانْ !
أحبُّ الحبًّ يشكّل أحلاماً كبرى ..
يؤرِّخُ أزمنة الانسانْ !!
يا نهر الشِّعر العابرِ للأكوانْ ..،
ياروحاً ينصحُ بالإيمانْ ..
يا شعرَ الآهِ المتنامي :
منفاي ومنفاك البُلداءْ !!
بقلم أخوكم علي
No comments:
Post a Comment