Monday, February 10, 2014

موضوع أحببتك أكثر مما تستحق بقلمي امة اقرا



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة انا اول مرة اكتب رواية
وان شاء الله تعجبكم واتقبل اي نقد من اي حد ومنكم استفيد
رواية من نسج الخيال
فيها من الرومانسية والفرح والحزن..
احداث روايتي رح تكون في ربوع الاردن الغالي
يلا نبدأ الرواية

مجنونه بك يا انا ..
اعشقك حد الثمالة..
لا اقوى على فراقك..
انت تعلم بحبي اليس كذلك؟؟
ﺍﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﻌﻠﻢ ﺑﺬﻟﻚ..
هيا اخبر الجميع بعشقي لك ..
اخبرهم بأنك املي الذي احيا من اجله

البارت الاول
"هل يحبني"

تلك الفتاة الرقيقة الطيبة تجلس على الاريكة وتشاهد التلفاز ولكنها ابدا لم تكون متابعه معه بل كانت في صراع مع افكارها التي لا تبعدها عن ذهنها
هل من الممكن ان يحبني كما احببته ؟
بالتأكيد يحبني لم لا ؟
لا اشعر ان هناك فتاه بحياته
لالا يا الهي ماذا افعل ان كان يحب فتاه غيري؟؟
اين اذهب بذلك الحب الكبير بقلبي له؟
وكانت منشغلة بافكارها...
حتى انها لم تشعر بدخول اخاها الاكبر
ابتسم بخبث وهو يراها شاردة الذهن واقترب منها بهدوووء تام
وصرخ بأذنها ساااااااااااااااااااااااااااااااااااااارة
انتفضت سارة من الخوف
واخاها يملئ المكان بصوت ضحكاته
سارة: زيااااااااااااااد يا مجنون لقد وقع قلبي من الخوف فعلا انك ساااذج سأردها لك اعدك بذلك...

زياد: هههههههههههههههه انتي الساذجة والبلهاء ايضا لماذا تنظرين الى التلفاز وعقلك الله اعلم اين هو وايضاء لم استطيع ان اراكي هكذا ولا افزعك ههههههههههههههه لو رأيتي وجهك كيف كان ههههههههههه
سارة : مغفل ابله سأردها لك اعدك بذلك...
زياد: ههههههههههه ان استطعتي ففعلي ذلك... صحيح اين والدتي ووالدي؟؟
سارة : ذهبا معا لا اعلم الى اين ؟
زياد: حسنا ايتها الحمقاء اذهبي واسرحي في افكارك هههههه
غادرت سارة وهي منزعجة من اخيها الذي دائما يزعجها بتصرفاته...

(سارة فتاة جميلة جدا ولكن افكارها خيالية بعض الشي مرحة ومشاكة عنيدة وعصبية عمرها 20 سنه وهي طالبة جامعه تحب عائلتها جدا وتحب اخاها زياد بالرغم من شجارها الدائم معه وهي بطلة روايتي
زياد شاب متوسط الجمال حنون وطيب يحب اخته سارة ويحب ان يمازحها..
عمره 28 سنه وهو طبيب جراحه )

نكمل الرواية

صعدت سارة لغرفتها وهي تحدث نفسها يا لك من غبي يا زياد كدت ان اموت بسببك حسنا انتظر وسترى ماذا سافعل بك..

جلس زياد واطفىء التلفاز واخرج هاتفه لكي يتحدث الى والده
زياد : مرحبا يا ابي كيف حالك؟
واين انت وامي ؟
الاب (سيف) : اهلا يا بني الحمدلله بألف خير
وانت كيف حالك ؟
زياد : الحمدلله بخير ولكن اين أنتما لم تجبني يا ابي!!!
هل كل شي على ما يرااام
الاب(سيف) : لا تخف يا بني فقد ذهبت انا ووالدتك الى بيت اختك منار لنطمئن عليها
زياد: حسنا يا والدي ابلغها سلامي
الاب(سيف) : حسنا يا بني سأخبرها وسنأتي بعد قليلا من الوقت..
زياد : حسنا يا ابي رافقتك السلامة
انهى زياد المكالمة وصعد الى غرفته لكي يرتاح قليلا
(منار اخت زياد وسارة
عمرها 23 سنه طيبة وواقعية عنيدة اكتر من اختها سارة وما تحب تجامل اللي بقلبها ع لسانها )

في مكان اخر من الاردن
عائلة اخرى مكلله بالفرح والسعادة والحب
الاب(محمد) : ههههههههههههه يكفي يا مازن لم اعد احتمل هههههههههه
مازن: هههههههههه ابي اخبرك واحدة اخرى ايضا ان...
الام(ياسمين): هههههههه مازن يكفي الا لم تكتفي من النكت التي قلتها
مازن: واحدة اخرى فقط ياامي
الام(ياسمين) : كما تشاء وذهبت الى المطبخ
مازن: اسمع يا ابي
ﻗﺮﺭ ﺩﻭﻟﺔ ﺭﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻨﺴﻮﺭ ﺩﻣﺞ ﻋﻴﺪ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﻋﻴﺪ
ﺍﻷﻡ ﻣﻊ ﻋﻴﺪ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻓﻲ ﻋﻴﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻴﺼﺒﺢ ﻋﻴﺪ ﺣﺐ ﺃﻡ
ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻭﺳﺘﺼﺒﺢ ﺍﻻﻏﻨﻴﺔ ﺳﺖ ﺍﻟﺤﺒﺎﻳﺐ ﻳﺎ ﺣﺪﻳﺪﺓ ..
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ

الاب( محمد) : هههههههههههههههههه

دخل عبدالله المنزل وسمع والده يضحك وقال اتمنى ان تكونو سعيدين دائما هكذا..
الاب(محمد) : اهلا بك يا بني
ذهب عبدالله وقبل راس ويد والده
وقال اهلا بك ابي كيف حالك
الاب(محمد) : بخير انت كيف حالك يا ابني الغالي
عبدالله: بخير وال..
نور: احم احم انا هنا يا ابي
الاب(محمد) : ههههههههه اهلا اهلا يا نور عيني..
نور: اهلا بك ابي وذهبت قبلت راس ويد ابيها..
واخذوا يتحدثون معا..

(الاب (محمد) اخ سيف رجل اعمال ولديه بعض الشركات هو اخيه وهو اب طيب جدا يعامل ابناءه بحنان ويضحك ويمزح معهم
الام (ياسمين) : ايضا تحب اولادها ولكنها شديده بعض الاوقات
عبدالله: عمره 23 سنه يعمل مع والده بشركاته الخاصه..شخصيته جاده وعصبي ايضا لكن قلبه حنون جدا
وهي بطل روايتي
نور عمرها : 20 بالجامعه مع سارة ابنة عمها وهي وحيدة ودلوعة والدها.
مازن عمره 18 طالب ثانوية عامه مرح جدا ودائما يضحك الجميع هو عامل الجو بالبيت )

نعود الى سارة لنرى ماذا تفعل

سارة: سوف ترى يا زيااااد ماذا سأفعل بك...
نزلت الى الصاله فلم يكن موجودا
فذهبت الى غرفته فوجدته نااااائم ضحكت ضحكة شريرة..........
لهون خلص البارت اتمنى يعجبكم
واتمنى الرواية تعجبكم وهاي اول رواية بكتبها واتقبل منكم اي انتقاد للرواية
تحياتي
ملاك



No comments:

Post a Comment