
يالي مِن كِاذِبة ,, ويا ل ِدهَائي حِين أكْذُب فلا يَكتشِفُ كَذبي سِوى أَنا
كُلُّ لَيلة أُناظِر الكَون وَأقُولْ ,, نَسيْتُكْ تجَاوزْتُكْ وَحِينَ أُناظِرُ مِرآتي تفْضَحُني تفَاصِيلُ إبتسَامةٌ تتَّكِيءُ على مَرفَأ الشِّفاهـْ فَقطْ لأنَّ طَيفُكَ يحْتلُّ تَكوِيني ويُعرْبدُ بِعنْجهيَّة قُربْ تفَاصِيلي فَأبكي وَقْتها وَيشْتدُّ حَنينِي
يَالي مِنْ كَََاذِبة ,, ويا لِ دَهائي حِينَ أكذُبْ ,, حِينَ أُقرر تَغيير طَريقي والهرُوبْ من دَربِ يَسلُكهُ قَلبكْ وَكُلما أَقِف أَتعثَّرُ بِمُنمنَماتِ عِشقُكَ لي وَتقْفِزُ في غَباءٍ ذِكرى تجمعُنا فأَسْقُط باكِية من وَجَعي عَليكْ ,,

يَالي مِنْ كَََاذِبة ,, ويا لِ دَهائي حِينَ أكذُبْ ,, أقولُ أنّكْ سَتكونُ بخيرٍ بِدُوني وَأنا رَاحلةٌ من أَجلكْ رَاحلةٌ من أَجْلي فتَضِيعُ أنتْ أَكْثرْ في الفُراقِ وأَئِنُّ أنا في صَمتٍ يُمزِّقني وَأتيقَّنْ أني مَريضةٌ بِك ,, أَنكَ مُتْخَمٌ بي ,,
يَالي مِنْ كَََاذِبة ,, ويا لِ دَهائي حِينَ أكذُبْ ,, ,,, وَلكِني أَعِدُكْ أنْ أَتجاوَز غَباءْ الذِّكرى وَمرضٌ يُوجعْ وَحَنينٌ يتشبَّثُ بالنبْضْ أَعِدُكْ أنْ أُشْفَى مِنْكـْ أَنْ أزُولُ أنا مِنْكــْ
|
|
No comments:
Post a Comment